المحكمة الجعفرية بالقطيف - Court Complex In Qatif مجمع المحاكم الشرعية بالقطيف

  1. قائمة المطلوبين الحوثيين
  2. (معجم المؤلفين (أدباء - الخطیب - كتب Google
  3. موعد مباراة السوبر السعودي 2018
  4. حساب نهاية الخدمة في السعودية
  5. Court complex in Qatif مجمع المحاكم الشرعية بالقطيف
  6. قاضي المحكمة الجعفرية بالقطيف يوقف زواج سبعيني بـ«بنت 14» سنة

6. الشيخ حسين المصطفى. كاتب وباحث في قضايا التراث، وصاحب مكانة علمية، له أفكار حديثه ومعاصرة في تطوير الخطاب الديني. وسبق أن عرض عليه المنصب من قبل، إلا أنه اعتذر عنه. 7. الشيخ فوزي آل سيف. أستاذ في الحوزة العلمية. ويشار إليه كأحد الأسماء صاحبة الخبرة العلمية. له شعبية بين الجمهور العام، كونه أحد أبرز خطباء المنبر الحسيني. 8. الشيخ حسين البيات. لديه خبرة إدارية جيدة، حيث عمل لسنوات في شركة الكهرباء السعودية "سكيكو". كما يتمتع باطلاع فقهي واسع، وهو أستاذ مختص في الأمور الشرعية، ولديه علاقات واسعة مع المثقفين، ومؤمن بتعددية الآراء. مما سبق يمكن القول إن العبيدان، والمصطفى، وآل سيف، والبيات، هم الأوفر حظاً لتولي منصب "القضاء"، لما يمتلكونه من احترام في الأوساط الشعبية والرسمية، وما لديهم من علم فقهي، يصل لمرحلة "الاجتهاد الجزئي"، إن لم يكن الكلي، والقدرة على الاستنباط. كما يتمتعون بوعي ثقافي، واطلاع على الفكر الحديث، وتواصل مع الجيل الجديد، ومرونة في الخطاب الديني، وقدرتهم على الانسجام ضمن رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى ترسيخ قيم المواطنة وسيادة القانون. إن تولي شخصية علمية بهذه المواصفات لكرسي القضاء، من شأنها أن تعيد للمنصب هيبته، التي انتهكها المتشددون الشيعة وسعوا لتحطيمها.

طبعاً المحكمة هذه بدائية أشبهه بكهف ، التنظيم فيها بدائي جداً ، تروح تسوي وكالة لازم تلف على مليون مكتب عشان تواقيع وصياغه الوكالة ، عكس محكمة الدمام بضبط ، تروح محكمة الدمام بتسوي وكالة كأنك داخل بنك ، تاخذ رقم وتجلس والموظفين على المكاتب ، يطبعو لك الوكالة بلكمبيوتر وخلاص تروح تستلمها من الشيخ وهي مختومة سنة مضت:11سنوات مضت: | reply hide comment

إعفاء قاضي ...دون سابق إنذار؟!

منذ إعلان الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود إنشاء الدولة السعودية الثالثة، العام 1932، كان المواطنون المسلمون الشيعة يرجعون في أحكامهم القضائية لرجال دين يحكمون وفق المذهب الشيعي "الاثنا عشري"، بمنطقة الأحساء ومدينة القطيف، شرق المملكة. العمل بالقضاء الجعفري، كان سابقا لقيام الدولة السعودية، في مناطق وجود أتباع المذهب الإمامي، منذ أيام حكم العثمانيين. وبعد دخول الأحساء والقطيف تحت إمرة الملك عبد العزيز، واصل رجال الدين الشيعة ممارسة عملهم في فض النزاعات بين الناس، وحل القضايا التي تتعلق بالأوقاف وتسجيل الأراضي، وأيضا موضوعات الزواج والأحوال الشخصية. القضاء في القطيف كان الشيخ علي أبو عبد الكريم الخنيزي قاضياً في مدينة القطيف منذ العام 1905، واستمر في منصبه حتى وفاته 1943. السلطات الرسمية الجديدة في القطيف، أقرت الخنيزي قاضيا. ويشير الباحث عبد العلي آل سيف، إلى أن "تتبع الصكوك وبالذات في الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الرابع عشر (الهجري) نقرأ اسم الحجة الخنيزي يتوّجها، وهي باسم محكمة القطيف، وفي مواضيع مختلفة، وعليها طوابع مالية ومسجلة بسجلات المحكمة أو كتابة العدل. ويدلنا هذا على أن القضاء الشرعي كان مقبولا لدى الدولة، حيث سجل في سجلاتها وعلى مطبوعاتها، ولدى المواطنين مهما تباينت توجهاتهم المذهبية".

  1. بيانات موبايلي لا محدود
  2. تقديم الحرس الوطني 141 r
January 26, 2022